تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

سوق بكارا للأسلحة أمثلة على

"سوق بكارا للأسلحة" بالانجليزي  "سوق بكارا للأسلحة" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • سوق بكارا للأسلحة 56
  • سوق بكارا للأسلحة وشبكات الاتجار بالسلاح والمعارضة
  • سوق بكارا للأسلحة والمعارضة والمتطرفون المقاتلون
  • ورغم أن دور سوق بكارا للأسلحة في المستقبل يعتبر غامضا، فلا يزال يشهد نشاطا، ولكن انخفض بدرجة كبيرة حجم الأسلحة التي تمر عبر السوق.
  • وكان سوق بكارا للأسلحة أيضا مشروعا تجاريا مزدهرا، مع وجود مبالغ كبيرة من العملات، خصوصا الدولارات، التي تنتقل من المشترين إلى تجار الأسلحة.
  • لم يحاول اتحاد المحاكم الإسلامية، لدى سيطرته على مقديشو، منع سوق بكارا للأسلحة من بيع الأسلحة؛ بل حاول أن يضبط أنشطته.
  • كما أشير في تقارير فريق الرصد السابقة، ما زال سوق بكارا للأسلحة هو أقوى أسواق الأسلحة تأثيرا في مقديشو، بل وربما في الصومال بأسره.
  • فبادئ ذي بدء، تأثرت الأسلحة المتاحة في سوق بكارا للأسلحة في أوائل فترة الولاية بأنشطة المراقبة التي تضطلع بها فرق العمل البحرية الأجنبية العاملة في خليج عدن.
  • وهي تحدّد الذين يورّدون الأسلحة بكميات كبيرة للبيع والذين يعتمدون بشكل أساسي على سوق بكارا للأسلحة للتزوّد بمشتريات جديدة.
  • ويساعد تدفق الأسلحة من إثيوبيا إلى امراء الحرب ثم إلى سوق بكارا للأسلحة في تفسير وجود مصدر آخر للأسلحة الصغيرة والذخيرة في سوق بكارا للأسلحة.
  • وبالرغم مما ذكر آنفا، قام خبراء الأسلحة التابعون لفريق الرصد بتجميع تفاصيل بشأن بعض كميات الأسلحة التي تم تسليمها إلى سوق بكارا للأسلحة والمشتروات اللاحقة (المرفق السابع عشر)().
  • وقد استخدمت المعارضة الأسلحة التي اشترتها من سوق بكارا للأسلحة من قتال الحكومة الاتحادية الإقليمية في المعركة التي نشبت للسيطرة على بلدة بايدوا (منطقة باي، الصومال) التي تتمتع بأهمية استراتيجية.
  • وقد أقامت معسكرات للتدريب العسكري في منطقة مقديشو الكبرى بما في ذلك منطقتي لانتا بورو وهيلويني، وأرسلت الأسلحة التي حصلت عليها في سوق بكارا للأسلحة إلى هذه المعسكرات.
  • وعلى نفس الغرار، قامت المعارضة أيضا، لدى علمها بخطط الحكومة الاتحادية الانتقالية بشأن إمكانية التحرك إلى جوهر، بشراء أسلحة من سوق بكارا للأسلحة ونقل بعض أفراد الميليشيا إلى مواقع خارج جوهر.
  • على غرار ما أفاد به في الماضي فريق الرصد بالتفصيل، توفَّر كميات كبيرة من الأسلحة عن طريق سوق بكارا للأسلحة المنصوب في مقديشو، حيث يبتاع القسمَ الأعظمَ منها تحالفُ المعارضة والمتطرفون.
  • وبناء على مجموع المعلومات المتاحة، وعلى التقارير السابقة الصادرة عن فريق الخبراء وفريق الرصد، والأعمال التي يضطلع بها فريق الرصد الحالي، يرى الفريق أن كمية كبيرة للغاية من الأسلحة المتاحة للبيع في سوق بكارا للأسلحة تأتي من اليمن.
  • تلقى فريق الرصد خلال فترة الولاية الراهنة، معلومات بشأن العديد من شحنات السلاح الواردة إلى سوق بكارا للأسلحة ومعلومات محددة وتفصيلية بشأن مشتريات قام بها أعضاء من المعارضة في مقديشو والمقاتلين (انظر المرفق 1).
  • ثبت للفريق في أثناء فترة الولاية الحالية أن تدفقات الأسلحة من اليمن إلى الصومال لا تأتي فقط من الجماعات الإجرامية (إلى سوق بكارا للأسلحة كي تشتريها المعارضة)، وإنما أيضا من حكومة اليمن إلى الحكومة الاتحادية الانتقالية مباشرة.
  • ويمكن إلى حد كبير عزو الانخفاض المبدئي في النشاط في سوق بكارا للأسلحة إلى حقيقة تخوف التجار في السوق إزاء رد الفعل المحتمل من اتحاد المحاكم الإسلامية إزاء المبيعات السابقة إلى التحالف من أجل إعادة السلام ومكافحة الإرهاب (تحالف مكافحة الإرهاب).
  • وهناك عامل مساهم آخر ويتمثل في جانب العرض، مما يغذّي ويدعم عدم الاستقرار في وسط وجنوبي الصومال كما يقدم إضافة ذات شأن إلى عملية التسلح، وهو سوبر ماركت الأسلحة الذي يمثله سوق بكارا للأسلحة في مقديشو.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2